فهم هذه العوامل بشكل شامل يساعد المتداولين على تطوير استراتيجيات إدارة مخاطر تتناسب مع ظروفهم الفريدة.
المنشور التالي الرجال أم النساء: من الأفضل أداءً في الأسواق المالية؟
تتحرك معظم الأصول المالية وفقًا للاتجاه العام للسوق. بدلاً من محاولة مقاومة التيار والدخول في صفقات عكس الاتجاه، فإن اتباع الترند العام يعزز فرص النجاح.
تقلل هذه التقنية من تأثير الظروف السوقية السلبية في مجال واحد.
الحفاظ على رأس المال لمتداولي الشاشة، الذين تتأثر مشاعرهم بتحركات الأسعار اللحظية، والتي من الممكن أن تكبدهم الكثير من الخسائر.
وعلى الرغم من أنه من غير الممكن القضاء على جميع المخاطر، إلا أنه يمكن أن تساعدك تقنيات إدارة المخاطر على تقليل الخسائر والصمود في وجه العاصفة.
على سبيل المثال، كم عدد الصفقات التي يمكن أن ترتبط ببعضها البعض؟ يمكن أن يكون أحد متطلبات إدارة المخاطر، عدم فتح أكثر من ثلاثة مراكز من صناعة واحدة أو ثلاثة أزواج نور الامارات عملات مرتبطة ارتباطًا وثيقًا في نفس الوقت.
تُمثل الرافعة المالية أحد العوامل ذات التأثير المباشر على عملية إدارة المخاطر، وذلك لأنها في الأساس سلاح ذو حدين، حيث يمكن أن تضاعف حجم العوائد المُحققة وكذلك قد تكون سبباً في مضاعفة حجم الخسارة حال التعرض لها.
استخدم الرسوم البيانية، المؤشرات، وتحليل الأخبار الاقتصادية لفهم اتجاهات السوق.
يمكن تقسيم مخاطر التداول إلى ثلاث فئات رئيسية، وذلك على النحو الآتي:
صناديق الاستثمار: بوابة الدخول السهل إلى الأسواق المالية
يواجه المتداولون في الأسواق المالية مجموعة متنوعة من المخاطر، تختلف بحسب نوع الأصل الذي يتم تداوله. بعض هذه المخاطر عامة وتشمل تقلبات السوق، والسيولة، والتغيرات الاقتصادية، في حين أن بعضها الآخر خاص بكل فئة من الأصول.
تعد إحدى آليات إدارة المخاطر الأكثر فاعلية خاصة في التداول اليومي، وهي تعتمد على تحديد حجم الصفقات بما يتناسب مع قدرة المتداول على تحمل خسارته، الغاية من ذلك إدارة المخاطر في التداول بقاء المتداول قادراً دوماً على العودة إلى سوق المال وتعويض الخسارة حال التعرض لها، ولهذا لا ينصح أبداً بتخصيص نسبة كبيرة من رأس المال للصفقة الواحدة مهما كانت المغريات.
تجاهل مستويات وقف الخسارة: السماح للصفقات بالاستمرار بعد حدود الخسارة المخططة قد يؤدي إلى عواقب وخيمة.